رجل ينتسب إلى العلماءوليس منهم يزعم -علنا-أنه قادرعلى التعامل مع الجن ويقول:إن لكل واحد قرينا يعرف عنه كل شىء وعن طريق هذا القرين يمكنه عمل الكثير.
أما القرين وملازمته صاحبه فهذا حق أكده القرآن مرتين فى سورة "ق"وأما قدرة الإنسان على تسخير هذا القرين فهو باطل وزور
أولا:لأن القرين غيب لم نعلم عنه شيئا إلا من خلال القرآن والقرآن لم يذكر كلمة واحدة عن هذا وكل مابينه أن القرين تسبب فى هلاك صاحبه بوسوسته ثم يلقى اللوم عليه ويتهمه بالضلال"قال قرينه ربناماأطغيته ولكن كان فى ضلال بعيد"ق28
ثانيا:لوأمكن استخدام القرين لمنفعة لاستخدمه الرسول صلى الله عليه وسلم ولعلمنا كيف نستخدمه لأنه -كماقال الله عنه-"حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم"ومن الحرص والرأفة والرحمة أن يدلنا على طرق الخير.ولما لم يفعل صلى الله عليه وسلم ذلك دل على أن هذا لاأصل له .
ثالثا:دلت التجارب الواقعية على كذب هؤلاء الأدعياء فلم يحدث أن دلوا على سارق أو قاتل وما يروى ويشاع عن إنجازات مجرد
أقاويل يروجها هؤلاء الأدعياء وأنصارهم .
رابعا:مايروى عن بعض الصالحين فى التعامل مع القرين مجرد حكايات مخترعة لاسند لها وهى من باب الترويج بالكذب.
خامسا:هناك دليل كبير على كذب هؤلاء فهم يريدون المال ويمكن لهم -لو كانوا صادقين-أن يفيدوا أنفسهم فيسخرون القرين لجلب الأموال .فكيف يعجزون عن إفادة أنفسهم ثم يفيدون الناس ؟
طيب...ما الحل مع هؤلاء ؟
أولا:يجب كشف هؤلاء إعلاميا بإحضار هؤلاء على الشاشات ليقدموا تجاربهم العملية أمام الناس و(المية تكدب الغطاس)
ثانيا:على العلماء الثقات أن يبينواللناس قول الدين فى تسخير الجن
ثالثا:تقوم السلطات (القضائية أو غيرها) بتكليف هؤلاء بمهام مثل
استحضار المجرمين الهاربين أو استحضار الأموال المهربة فإن لم يفعلوا ولن يفعلوا وجبت محاكمتهم بتهمة التضليل والخيانة.
وأهم خطوة فى رأيى :إسقاط هؤلاء شعبيا وتوعية البسطاء وهم ضحايا هؤلاء الدجاجلة .
إن خطر هؤلاءأنهم يرسخون فى عقول الناس السلبية والتهرب من
المسئولية فى مواجهة أسباب المشكلات والركون إلى الخزعبلات
وأنا لى تجارب شخصية مع هؤلاء تفضح كذبهم ولكن دعونا إلى لقاء آخر إن شاء الله .
أما القرين وملازمته صاحبه فهذا حق أكده القرآن مرتين فى سورة "ق"وأما قدرة الإنسان على تسخير هذا القرين فهو باطل وزور
أولا:لأن القرين غيب لم نعلم عنه شيئا إلا من خلال القرآن والقرآن لم يذكر كلمة واحدة عن هذا وكل مابينه أن القرين تسبب فى هلاك صاحبه بوسوسته ثم يلقى اللوم عليه ويتهمه بالضلال"قال قرينه ربناماأطغيته ولكن كان فى ضلال بعيد"ق28
ثانيا:لوأمكن استخدام القرين لمنفعة لاستخدمه الرسول صلى الله عليه وسلم ولعلمنا كيف نستخدمه لأنه -كماقال الله عنه-"حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم"ومن الحرص والرأفة والرحمة أن يدلنا على طرق الخير.ولما لم يفعل صلى الله عليه وسلم ذلك دل على أن هذا لاأصل له .
ثالثا:دلت التجارب الواقعية على كذب هؤلاء الأدعياء فلم يحدث أن دلوا على سارق أو قاتل وما يروى ويشاع عن إنجازات مجرد
أقاويل يروجها هؤلاء الأدعياء وأنصارهم .
رابعا:مايروى عن بعض الصالحين فى التعامل مع القرين مجرد حكايات مخترعة لاسند لها وهى من باب الترويج بالكذب.
خامسا:هناك دليل كبير على كذب هؤلاء فهم يريدون المال ويمكن لهم -لو كانوا صادقين-أن يفيدوا أنفسهم فيسخرون القرين لجلب الأموال .فكيف يعجزون عن إفادة أنفسهم ثم يفيدون الناس ؟
طيب...ما الحل مع هؤلاء ؟
أولا:يجب كشف هؤلاء إعلاميا بإحضار هؤلاء على الشاشات ليقدموا تجاربهم العملية أمام الناس و(المية تكدب الغطاس)
ثانيا:على العلماء الثقات أن يبينواللناس قول الدين فى تسخير الجن
ثالثا:تقوم السلطات (القضائية أو غيرها) بتكليف هؤلاء بمهام مثل
استحضار المجرمين الهاربين أو استحضار الأموال المهربة فإن لم يفعلوا ولن يفعلوا وجبت محاكمتهم بتهمة التضليل والخيانة.
وأهم خطوة فى رأيى :إسقاط هؤلاء شعبيا وتوعية البسطاء وهم ضحايا هؤلاء الدجاجلة .
إن خطر هؤلاءأنهم يرسخون فى عقول الناس السلبية والتهرب من
المسئولية فى مواجهة أسباب المشكلات والركون إلى الخزعبلات
وأنا لى تجارب شخصية مع هؤلاء تفضح كذبهم ولكن دعونا إلى لقاء آخر إن شاء الله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق