صدرت عدة فتاوى بحل قتل السفاح بشار الأسد وهذه الفتاوى صحيحة مئة بالمئة ولكنها نا قصة
لأن هذا الطاغية ليس إلا إصبعا فى كف عصابة شريرة سافلة وقطع إصبع واحد لايكفى بل يزيد
العصابة المجرمة شراسة والصحيح قطع اليد من الإبط بل قطع رأس الحية وحرق رمتها .
إن العصابة الحاكمة فى دمشق تقوم بإبادة شعب ولا ترعى إلا ولا ذمة وتضع المبادىء تحت أقدامها
إنهم يقتلون قتلا منهجيا مع سبق الإصرار والترصد .
وعلى من يرتاب فى فتوى المفتين بقتل بشار الجزار أن يرجعوا إلى قوله تعالى "ومن يقتل مؤمنا متعمدا
فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما "النساء 93
إذن فهذا شخص ملعون ومغضوب عليه من الله ولعل من العذاب العظيم الذى أعده الله له المصير الأسوأ
الذى أعده الله له على أيدى الأحرار الذين يقاومون الطغاة .
سلمت يمين من يخلص الأمة من هذا النظام الظالم وشلت يمين من يقدر على ذلك ولا يفعل . |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق