الثلاثاء، 20 مارس 2012

قصيدة /ترنيمة غريب للبابا شنودة


كلمات ترنيمة غريب - (قصيده للبابا شنودة الثالث) *

نزيلاً مثل آبائي
 
غريباً عشت في الدنيا
وأفكاري أهوائي
 
غريباً في اساليبي
أفرغ فيه آرائي
 
غريباً لم أجد سمعاً
ولا يدرون ما بائي
 
يحار الناس في الفي
وفي صخب وضوضاء
 
يموج القوم في مرج
بقلبي الوادع النائي
 
وأقبع هنا وحدي
ولا ركنا ً لإيوائي
 
غريباً لم اجد بيتاً
ولم أحفل بناديها
 
تركت مفاتن الدنيا
 
بعيداٍ عن ملاهيها
 
ورحت اجر ترحالي
لشيءٍ من أمانيها
 
خليَ القلبِ لا أهفو
الي ضوضاء اهليها
 
نزيه السمع لا أصغي
سعيداً في بواديها
 
أطوف ههنا وحدي
والحان اغنيها
 
بقيثاري ومزماري
خلوت بخالقي فيها
 
وساعات مقدسة
 
يموج لمقله الرائي
 
أسير كأنني شبح
نزيلاً مثل آبائي
 
غريباً عشت في الدنيا
يشاغلني ولا مال
 
كسبت العمر لا جاه
ولا صحب  ولا آل
 
ولا بيت يعطلني
تعزيني وأمثال
 
هنا في الدير آيات
ولا يخفيه مكيال
 
هنا الإنجيل مصباح
قضبان وأغلال
 
هنا لا ترهب الرهبان
أغراض  وآمال
 
ولا تستعبد الوجدان
فادبار واقبال
 
ولاتلهو بنا الدنيا
 
يريد الأن إغرائي
 
أقول لكل شيطان
غريباً مثل آبائي
 
حذارك انني احيا

   كتبت معظم هذه الأبيات من سنة 1946 ولم تكتمل بعد.  وكان كاتبها يوجد أن تبقى حتى تكتمل ولكن لا بأس من أن تكملها أنت يا أخي القارئ إن أحبت نعمة الرب.
(البابا شنوده)
 V غريبا عشت في الدنيا
غريبا في أساليبي
غريبا لم أجد سمعا
يحار الناس في ألفي
يموج القوم في مرج
و اقبع ههنا وحدي
غريبا لم أجد بيتا
تركت مفاتن الدنيا
و رحت اجر ترحالي
خلىَ القلبِ لا أهفو
نزيه السمع لا أصغي
أطوف ههنا وحدي
 
نزيلا مثل آبائي
و أفكاري و أهوائي
افرغ فيه أرائي
و لا يدرون ما بائي
و في صخب و ضوضاء
بقلبي الوادع النائي
و لا ركنا لإيوائي
و لم احفل بناديها
بعيدا عن ملاهيها
لشيء من أمانيها
إلى ضوضاء أهليها
سعيدا في بواديها

أو هذه بتنسيق ثالث
غريباً عشت فى الدنيا
غريباً فى أساليبى
(غريباً لم أجد سمعاً
يحار الناس فى ألفى
يموج القوم فى هرج
وأقبع هاهنا وحدى
غريباً لم أجد بيتاً
تركت مفاتن الدنيا
ورحت أجر ترحالى
خلىَ القلبِ لا أهفو
تزيه السمع لا أصغى
أطوف ها هنا وحدى
بقيثارى ومزمارى
وساعات مقدسة
أسير كأننى شبح
غريباً عشت فى الدنيا
كسبت العمر لا جاه
ولا بيت يعطلنى
هنا فى الدير أيات
هنا الإنجيل مصباح
هنا لا ترهب الرهبان
ولا تلهو بنا الدنيا
أقول لكل شيطان
حذارك أننى أحيا

نزيلاً مثل آبائى
وأفكارى وأهوائى
أفرغ فيه آرائى) 2
ولا يدرون ما بائى
وفى صخب وضوضاء
بقلبى الوادع النائى
ولا ركنا لايوائى
ولم أحفل بناديها
بعيداً عن ملاهيها
لشئ من أمانيها
إلى ضوضاء أهليها
سعيداً فى بواديها
وألحان أغنيها
خلوت بخالقى فيها
يموج لمقله الرائى
نزيلاً مثل أبائى
يشاغلنى ولا مال
ولا صحب ولا آك
تعزينى وأمثال
ولا يخفيه مكيال
قضبان وأغلال
فإدبار وإقبال
يريد الآن إغرائى
غريباً مثل أبائى


نزيلا مثل آبائي
و أفكاري و أهوائي
أفرغ فيه آرائي)2
و لا يدرون ما بائي
و في صخب و ضوضاء
بقلبي الوادع النائي)2
و لا ركنا لإيوائي)2
و لم أحفل بناديها
بعيدا عن ملاهيها
لشيء من أمانيها)2
إلى ضوضاء أهاليها
سعيدا في بواديها
و ألحان  أغنيها
خلوت بخالقي فيها)2
يموج لمقلة الرائي
نزيلا مثل  آبائي
يشاغلني  و مال
و لا صحب و لا آل
تعزيني و أمثال)2
و لا يخفيه مكيال
قضبان و أغلال
فأدبار و إقبال)2
يريد الآن إغرائي
غريبا مثل آبائي)2

غريبا عشت في الدنيا
غريبا فى أساليبي
(غريبا لم أجد سمعا
يحار الناس في ألفى
(يموج القوم في هرج
و أقبع هاهنا وحدى
(غريبا لم أجد بيتا
تركت مفاتن الدنيا
(و رحت أجر ترحالي
خليَ القلبِ لا أهفو
نزيه السمع لا أصغى
أطوف هاهنا وحدى
(بقيثاري و مزماري
و ساعات مقدسة
أسير كأنني شبح
غريبا عشت في الدنيا
كسبت العمر لا جاه
(و لا بيت يعطلني
هنا في الدير آيات
هنا الإنجيل مصباحي
هنا لا ترهب الرهبان
(و لا تلهو بنا الدنيا
(أقول لكل شيطان
حذارك إنني أحيا
غريباً عشت فى الدنيا          نزيلاً مثل آبائى
غريباً فى أساليبى    وأفكارى وأهوائى
غريباً لم أجد سمعاً    أفرغ فيه آرائى
غريباً لم أجد سمعاً    أفرغ فيه آرائى
يحار الناس فى ألفى  ولا يدرون ما بائى
 
يموج القوم فى مرج   وفى صخب وضوضاء
وأقبع ههنا وحدى      بقلبى الوادع النائى
غريباً لم أجد بيتاً       ولا ركناً لإيوائى
غريباً لم أجد بيتاً       ولا ركناً لإيوائى
 
تركت مفاتن الدنيا      ولم أحفل بناديها
ورحت أجر ترحالى     بعيداً عن ملاهيها
خلىَ القلبِ لا أهفو    لشىء من أمانيها
نزيه السمع لا أصغى  إلى ضوضاء أهليها
أطوف ههنا وحدى     سعيداً فى بواديها
 
بقيثارى ومزمارى       وألحان أغنيها
وساعات مقدسة       خلوت بخالقى فيها
أسير كأننى شبح      يموج لمقلة الرائى
أسير كأننى شبح      يموج لمقلة الرائى
 
كسبت العمر لاجاه    يشاغلنى ولا مال
ولا بيت يعطلنى        ولا صحب ولا أل
هنا فى الدير آيات      تعزينى وأمثال
هنا الأنجيل مصباح     ولا يخفيه مكيال
هنا لا ترهب الرهبان  قضبان وأغلال
 
ولا تلهو بنا الدنيا        فإدبار وإقبال
أقول لكل شيطان      يريد الآن إغرائى
حذارك أننى أحيا       غريباً مثل آبائى
الترنيمة بتنسيق مختلف من موقع الأنبا تكلا
+غريباً عشت في الدنيا نزيلاً مثل أبائي
غريباً في أساليبي وأفكارى وأهوائي
+غريباً لم أجد سمعاً أفرغ فيه آرائي
يحار الناس في ألفي ولا يدرون ما بائي
+يموج القوم في مرح وفي صخب وضوضاء
غريباً لم أجد بيتاً ولا ركن لإيوائي
+تركت مفاتن الدنيا ولم أحفل بناديها
ورحت أجر ترحالي بعيداً عن ملاهيها
+خلىَ القلبِ لا أهفو لشئ من أمانيها
نزيه السمع لا أصغي إلى ضوضاء أهاليها
+بقيثارى ومزماري وألحان أغانيها
وساعات مقدسة خلوت بخالقي فيها
+أسير كأنني شبح يموج لمثله الرائي
غريباً عشت في الدنيا نزيلاً مثل أبائي

ليست هناك تعليقات: