شكرا شكرا يا بشار
نشكرك من قلوبنا على الهدية الرائعة التى تقدمها إلينا....
الجو صيفى حار...وحاجات المعيشة شحيحة...
ولكنك بحسك الوطنى العالى..وحبك الكبير لشعبك سمحت لنا
بالرحلات ...إلى الحدود التركية حيث نتمتع بالإقامة فى خيام جميلة
تذكرنا بأيام الكشافة فى المدرسة ..
شكرا سيادة الرئيس...
فالجو هنا لطيف..والأولاد يلعبون بحرية واخوتنا الأتراك يعاملوننا بكرم بالغ...والهيئات الدولية تقدم إلينا أشياء لم نكن
نعرفها فى سوريا...
شكرا سيادة الرئيس...
نحن نعيش هنا بحرية..ولا ينقصنا سوى مشاهدة محياك الجميل
وإن كنا نراك أحيانا على شاشة التلفاز ...ولكن -يا حبيبنا- ما
هذا الحزن الذى نراه على محياك الوديع ؟
نعرف أنك اشتقت إلينا...كما اشتقنا إليك...وسمعنا أنك تدعونا
إلى العودة ..............
طبعا....طبعا سنعود إلى رحابك العامرة يا حبيب الملايين...
سنعود إلى سوريا..بعد أن تشبع منها..لقد ضحيت كثيرا من
أجلنا ومن الوفاء لك أن نتركك قليلا لتتنفس الصعداء...وليس من المروءة أن نكون عبئا عليك...فقد ضربت أروع الأمثلة فى المروءة والوفاء...
فامرح -أيها الحبيب -فى طول سوريا وعرضها...فهى حلال عليك
ولك كل ما فيها بمقتضى الشرعية الدستورية التى ورثتها من أبيك
وأبى سوريا الحنون الراحل الأسد الأب...وهذا الشبل من ذاك الأسد...........
نعم تمتع أيها الحبيب بكامل سوريا...حتى إذا سئمت واكتفيت
وأردت أن تتحول إلى قطر آخر تفيض عليه من بركاتك....
حينئذ...يمكن أن نعود..ويكفى ما تتكرم وتتركه لنا من فتات
موائدك العامرة...
سيادة الرئيس بشار...
أعداء النهار..يسمونك الفشار..وكذبوا فهؤلاء نعرفهم إنهم عملاء
القاعدة والصهاينة تملآ صدورهم الأحقاد والغيرة من شعبيتك
الجارفة وظلالها الوارفة...
طاردهم يا سيادة الرئيس وطهر منهم البلاد ....
وستكون أعظم خدمة تقدمها لسوريا أن تقضى على الملايين
الحاقدة....وأى نعمة أكبر من أن يصير سكان سوريا عشرة ملايين بدلا من ستة وعشرين ؟
لا شك أن هذا سيتيح لهذه الملايين العشرة المحظوظة أن تعيش فى رفاهية ورغد سيحسدنا عليه العالم الأول...
دمت يا سيادة الرئيس مناضلا..من أجل القومية الصهيونية
أقصد العربية.
نشكرك من قلوبنا على الهدية الرائعة التى تقدمها إلينا....
الجو صيفى حار...وحاجات المعيشة شحيحة...
ولكنك بحسك الوطنى العالى..وحبك الكبير لشعبك سمحت لنا
بالرحلات ...إلى الحدود التركية حيث نتمتع بالإقامة فى خيام جميلة
تذكرنا بأيام الكشافة فى المدرسة ..
شكرا سيادة الرئيس...
فالجو هنا لطيف..والأولاد يلعبون بحرية واخوتنا الأتراك يعاملوننا بكرم بالغ...والهيئات الدولية تقدم إلينا أشياء لم نكن
نعرفها فى سوريا...
شكرا سيادة الرئيس...
نحن نعيش هنا بحرية..ولا ينقصنا سوى مشاهدة محياك الجميل
وإن كنا نراك أحيانا على شاشة التلفاز ...ولكن -يا حبيبنا- ما
هذا الحزن الذى نراه على محياك الوديع ؟
نعرف أنك اشتقت إلينا...كما اشتقنا إليك...وسمعنا أنك تدعونا
إلى العودة ..............
طبعا....طبعا سنعود إلى رحابك العامرة يا حبيب الملايين...
سنعود إلى سوريا..بعد أن تشبع منها..لقد ضحيت كثيرا من
أجلنا ومن الوفاء لك أن نتركك قليلا لتتنفس الصعداء...وليس من المروءة أن نكون عبئا عليك...فقد ضربت أروع الأمثلة فى المروءة والوفاء...
فامرح -أيها الحبيب -فى طول سوريا وعرضها...فهى حلال عليك
ولك كل ما فيها بمقتضى الشرعية الدستورية التى ورثتها من أبيك
وأبى سوريا الحنون الراحل الأسد الأب...وهذا الشبل من ذاك الأسد...........
نعم تمتع أيها الحبيب بكامل سوريا...حتى إذا سئمت واكتفيت
وأردت أن تتحول إلى قطر آخر تفيض عليه من بركاتك....
حينئذ...يمكن أن نعود..ويكفى ما تتكرم وتتركه لنا من فتات
موائدك العامرة...
سيادة الرئيس بشار...
أعداء النهار..يسمونك الفشار..وكذبوا فهؤلاء نعرفهم إنهم عملاء
القاعدة والصهاينة تملآ صدورهم الأحقاد والغيرة من شعبيتك
الجارفة وظلالها الوارفة...
طاردهم يا سيادة الرئيس وطهر منهم البلاد ....
وستكون أعظم خدمة تقدمها لسوريا أن تقضى على الملايين
الحاقدة....وأى نعمة أكبر من أن يصير سكان سوريا عشرة ملايين بدلا من ستة وعشرين ؟
لا شك أن هذا سيتيح لهذه الملايين العشرة المحظوظة أن تعيش فى رفاهية ورغد سيحسدنا عليه العالم الأول...
دمت يا سيادة الرئيس مناضلا..من أجل القومية الصهيونية
أقصد العربية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق