يبدو أن الأستاذ :أحمد قيقى معجب بالسيد (أردوغان )ويفضل إسلامه على إسلام (الإخوان المسلمين ) كما قال فى مقاله الأخير.
وبداية :فإن السيد أردوغان جدير بالإعجاب لأنه استطاع المستحيل
فقد قفز بتركيا إلى قمة عالية وأتاح له هذا تحييد العسكر.
على أنى سمعت السيد أردوغان يقول :(أنا لست علمانيا ولكنى أقود دولة علمانية وهذا يذكرنى بموقف لعمر رضى الله عنه ذو
دلالة...
جاءه وفد نصارى نجران يكلمونه فى مسألة الجزية لأنهم عرب
عندهم أنفة وكبرياء وكلمة الجزية يعتبرونها مذلة وصغارا واقترحوا أن يدفعوا ضعف المفروض عليهم مقابل ألا تسمى جزية فقبل عمر رضى الله عنه قائلا:(سموها ما شئتم ).
وأنا أستخدم مقولة عمر رضى الله عنه وأقول :
يا معشر الحكام -أياما كنتم- :أطلقوا الحريات وحققوا العدل واحترموا كرامة الإنسان .تحت مظلة الرحمان رب الناس جميعا.
ومن بعد ذلك سموا نظامكم ما شئتم .فلا مشاحة فى المصطلحات.
وبداية :فإن السيد أردوغان جدير بالإعجاب لأنه استطاع المستحيل
فقد قفز بتركيا إلى قمة عالية وأتاح له هذا تحييد العسكر.
على أنى سمعت السيد أردوغان يقول :(أنا لست علمانيا ولكنى أقود دولة علمانية وهذا يذكرنى بموقف لعمر رضى الله عنه ذو
دلالة...
جاءه وفد نصارى نجران يكلمونه فى مسألة الجزية لأنهم عرب
عندهم أنفة وكبرياء وكلمة الجزية يعتبرونها مذلة وصغارا واقترحوا أن يدفعوا ضعف المفروض عليهم مقابل ألا تسمى جزية فقبل عمر رضى الله عنه قائلا:(سموها ما شئتم ).
وأنا أستخدم مقولة عمر رضى الله عنه وأقول :
يا معشر الحكام -أياما كنتم- :أطلقوا الحريات وحققوا العدل واحترموا كرامة الإنسان .تحت مظلة الرحمان رب الناس جميعا.
ومن بعد ذلك سموا نظامكم ما شئتم .فلا مشاحة فى المصطلحات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق