كانت جلسة عاصفة ...
الأسناذ (....) وزوجته(....) ووالدها وصديق الوالد ....
لقد صارح الزوج زوجته بأنه تزوج أخرى من شهر.وأنه لم يكن يريد إخبارها مراعاة لشعورها.ولكنه قررأن يخبرها لأن هذامن حقها وهولايحب أن يعيش فى الخفاء...
الزوجة فى حالة من الصعب وصفها وهذا مفهوم كان الله فى عونها والأب حزين يضرب كفا على كف ويقول للزوج :
أنت تفعل هذا ؟آخر ما كنت أتصوره منك ...وهذا مفهوم أيضا ..ز
قال الزوج لزوجته وهو يتكلف الهدوء:
- أنا أعذرك .ولكن أنت تعرفين السبب .وكثيرا ما تحدثنا فى الموضوع .وتعرفين أننى متمسك بك وأنا مستعد لأى ترضية .
وهنا تدخل الصديق صارخا:
أى ترضية يا أستاذ ؟تعمل عملتك المهببة وتقول لى ترضية ؟ أى
ترضية ؟ لاحل إلا بالطلاق ....
وقفت الزوجة ساكتة ذاهلة ...وقال الأب :صل على النبى..صل على النبى..
ولكن الرجل لايريد أن يصلى على النبى واسترسل فى صراخه :
-بنات الناس ليسوا لعبة...يتجوز عليها ؟والله عال ...يطلق فى هدوء أو يدوخ فى المحاكم ...
قال الزوج منفعلا:ياعم الحاج..خل محضرك خير ..أصحاب الأمر
لم يتكلموا...اترك ل.....
قاطعه الرجل :هو فيه كلام تانى ؟ ياابنى طلقها وروح لحالك .
اتجه الزوج إلى زوجته قائلا:
أنا صارحتك بما حصل وأكرر أمام الوالد :أنا أحبك ومتمسك بك
إلى آخر لحظة...ومن حقك إنك تفكرى وتقررى وتستشيرى والديك
والديك فقط لأنهما يحبان لك الخير .
مرة أخرى تدخل الصديق قائلا للزوجة :لاتسمعى كلامه أصله...
ثار الزوج :سبحان الله .مالك أنت ياعمنا ؟أرجوك لاتتدخل بينى وبين زوجتى هى صاحبة القرار...
لم يقبل الصديق هذه اللهجة وهب يريد الكلام ولكن الزوجة سبقته
قائلة من بين دموعها:
شكرا ياعمى على النصيحة سآخذ وقتى وأفكرفيما يصلح لى.
قال الصديق :الظاهر أنك طيبة على نياتك ..أنا أدرى منك بالأشكال دى..هو.....
علا صوت الزوجة :حاسب على كلامك ..هو زوجى حتى الآن ..
وأنا أدرى بمصلحتى منك .
أعزائى...
أنا شخصيا ليس لدىّ تعليق..
فهل لديكم تعليق ؟
الأسناذ (....) وزوجته(....) ووالدها وصديق الوالد ....
لقد صارح الزوج زوجته بأنه تزوج أخرى من شهر.وأنه لم يكن يريد إخبارها مراعاة لشعورها.ولكنه قررأن يخبرها لأن هذامن حقها وهولايحب أن يعيش فى الخفاء...
الزوجة فى حالة من الصعب وصفها وهذا مفهوم كان الله فى عونها والأب حزين يضرب كفا على كف ويقول للزوج :
أنت تفعل هذا ؟آخر ما كنت أتصوره منك ...وهذا مفهوم أيضا ..ز
قال الزوج لزوجته وهو يتكلف الهدوء:
- أنا أعذرك .ولكن أنت تعرفين السبب .وكثيرا ما تحدثنا فى الموضوع .وتعرفين أننى متمسك بك وأنا مستعد لأى ترضية .
وهنا تدخل الصديق صارخا:
أى ترضية يا أستاذ ؟تعمل عملتك المهببة وتقول لى ترضية ؟ أى
ترضية ؟ لاحل إلا بالطلاق ....
وقفت الزوجة ساكتة ذاهلة ...وقال الأب :صل على النبى..صل على النبى..
ولكن الرجل لايريد أن يصلى على النبى واسترسل فى صراخه :
-بنات الناس ليسوا لعبة...يتجوز عليها ؟والله عال ...يطلق فى هدوء أو يدوخ فى المحاكم ...
قال الزوج منفعلا:ياعم الحاج..خل محضرك خير ..أصحاب الأمر
لم يتكلموا...اترك ل.....
قاطعه الرجل :هو فيه كلام تانى ؟ ياابنى طلقها وروح لحالك .
اتجه الزوج إلى زوجته قائلا:
أنا صارحتك بما حصل وأكرر أمام الوالد :أنا أحبك ومتمسك بك
إلى آخر لحظة...ومن حقك إنك تفكرى وتقررى وتستشيرى والديك
والديك فقط لأنهما يحبان لك الخير .
مرة أخرى تدخل الصديق قائلا للزوجة :لاتسمعى كلامه أصله...
ثار الزوج :سبحان الله .مالك أنت ياعمنا ؟أرجوك لاتتدخل بينى وبين زوجتى هى صاحبة القرار...
لم يقبل الصديق هذه اللهجة وهب يريد الكلام ولكن الزوجة سبقته
قائلة من بين دموعها:
شكرا ياعمى على النصيحة سآخذ وقتى وأفكرفيما يصلح لى.
قال الصديق :الظاهر أنك طيبة على نياتك ..أنا أدرى منك بالأشكال دى..هو.....
علا صوت الزوجة :حاسب على كلامك ..هو زوجى حتى الآن ..
وأنا أدرى بمصلحتى منك .
أعزائى...
أنا شخصيا ليس لدىّ تعليق..
فهل لديكم تعليق ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق