على هامش المائدة الاولى سؤالان ورداإلىّ على هامش (المائدة الأولى)
السؤال الأول:
لماذااتجه الحديث المطول عن -بنى إسرائيل-إلى
الحديث عن:اليهود والنصارى ؟
والجواب:
من عادات القرآن :أنه يذكرتعبير-بنىإسرائيل-
عندما يتحدث عن نعم الله عليهم فإذاتحدث عن المخالفات تحدث عن -اليهود والنصارى-وهم فى الزمن الأول من بنى إسرائيل وأحيانايقول:
"لُعن الذين كفروا من بنى إسرائيل"المائدة78
وهو يصرح عندالمخالفة"وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا"المائدة64
"ومن الذين قالواإنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة"المائدة14
وجدير بالذكر أن اليهود والنصارى الآن لاعلاقة
لهم ببنى إسرائيل لأن هؤلاء قد انقرضوا تماما.
ويمكن الرجوع إلى تفصيل ذلك فى مقالنابعنوان
(علاقة اليهود بيعقوب عليه السلام)على هذا الموقع .
السؤال الثانى:
كيف يكون ضالا من يتبدل الكفر بالإيمان كما
تقول الآية108 من سورة البقرة؟
الجواب:
الآية"ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل" والقاعد عندما يكون هناك كلمة (يتبدل)
أو(اشترى)تدخل الباء على المتروك ففى الآية
تركوا الإيمان وأخذوا الكفر فلذلك ضلوا.
وفى قوله تعالى:"إن الله اشترى من المؤمنين
أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة"أن الله ترك لهم الجنة وأخذ أنفسهم وأموالهم.
والله أعلم
السؤال الأول:
لماذااتجه الحديث المطول عن -بنى إسرائيل-إلى
الحديث عن:اليهود والنصارى ؟
والجواب:
من عادات القرآن :أنه يذكرتعبير-بنىإسرائيل-
عندما يتحدث عن نعم الله عليهم فإذاتحدث عن المخالفات تحدث عن -اليهود والنصارى-وهم فى الزمن الأول من بنى إسرائيل وأحيانايقول:
"لُعن الذين كفروا من بنى إسرائيل"المائدة78
وهو يصرح عندالمخالفة"وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا"المائدة64
"ومن الذين قالواإنا نصارى أخذنا ميثاقهم فنسوا حظا مما ذكروا به فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة"المائدة14
وجدير بالذكر أن اليهود والنصارى الآن لاعلاقة
لهم ببنى إسرائيل لأن هؤلاء قد انقرضوا تماما.
ويمكن الرجوع إلى تفصيل ذلك فى مقالنابعنوان
(علاقة اليهود بيعقوب عليه السلام)على هذا الموقع .
السؤال الثانى:
كيف يكون ضالا من يتبدل الكفر بالإيمان كما
تقول الآية108 من سورة البقرة؟
الجواب:
الآية"ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل" والقاعد عندما يكون هناك كلمة (يتبدل)
أو(اشترى)تدخل الباء على المتروك ففى الآية
تركوا الإيمان وأخذوا الكفر فلذلك ضلوا.
وفى قوله تعالى:"إن الله اشترى من المؤمنين
أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة"أن الله ترك لهم الجنة وأخذ أنفسهم وأموالهم.
والله أعلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق