(محمد)صلى الله عليه وسلم فى أوائل القرن السابع الميلادى .
(شكسبير)فى القرن الخامس عشر.
(جورج واشنطن)فى أواخر القرن التاسع عشر .
(هتلر)فى القرن العشرين.
شخصيات بينها بون شاسع ...
فمحمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين .
وشكسبير أعظم شعراء الإنجليز .
وجورج واشنطن رئيس مؤسس للولايات المتحدة الأمريكية.
وهتلر زعيم ألمانيا النازى الذى قاد بلاده إلى حربين عالميتين.
وهذه الشخصيات على اختلافها الشاسع جمع بينهاشىء عجيب.
إنه التعامل مع (اليهود)
فمحمد صلى الله عليه وسلم عاهدهم وجعلهم من أهل الصحيفة
(صحيفة المدينة التى تنص على أن أهل المدينة جميعا يد على من سواهم )ولكنهم غدروا فحاولوااغتياله,وانضمواإلى أعدائه فى
المعركة ,فكان من حقه -بمقتضى المعاهدة-أن يطرد بعضهم من
المدينة وأن يقتل من غدرأثناء القتال .
أما شكسبير فرجل شاعر لايعنى إلابرصد الأحداث الاجتماعية
وتسجيلها فى إبداعات أدبية,فماذا رأى شكسبير من اليهود فى
المجتمع الإنجليزى حتى جعله يكتب مسرحيته (تاجر البندقية)التى
يصورفيها(شيلوك)اليهودى فى صورة التاجر الجشع الذى يريد
حقه (رطلا من لحم خصمه)؟هل تنبهتم ؟(رطلا من لحم خصمه).
أما جورج واشنطن فقد خذر قومه من اليهود ووصفهم بالحيوانات
الضارية ,وهذه بعض كلماته بالحرف (إن اليهود أضر بنا من جيوش العدو,إنهم أخطر مئة مرة,أخطر على حرياتناوعلى القضية التى نعمل جميعا لكسبها,ومن المؤسف حقا أن سكان الولايات المتحدة لم يطاردوا اليهودكمايطاردون الحيوانات الضارية,إنهم أخطر عدو على سعادة أمريكا)ص125,126من
كتاب (حكم )لجورج واشنطن طبعة1894
أما هتلر فيقال أنه وضع ستة ملايين يهودى فى أفران الغاز,فما
الذى يجعل زعيم دولة يفعل هذا الفعل الرهيب فى قوم إلا إذاكانوا
قد ارتكبواشيئا لايغتفر؟مع الأخذ فى الاعتبارماقيل عن المبالغة فى أعداد الضحايا,وهذه ليست قضيتنا الآن ,ولكن أصل الفعل
يوحى بأصل الجريمة .
ولئن اتهم المتعصبون (محمدا)صلى الله عليه وسلم على أساس
دينى .فما قولهم فى شكسبير,وجورج واشنطن,وهتلر,وهم غربيون مسيحيون ؟
إنها إذن ليست محض المصادفة,وإنما هو حكم التاريخ على هذه
العصبة التى تحترف الإجرام العام فى العالم,وأصابع الإتهام تشيرإليهم فى كل المصائب ,ووراء الفتن والحروب,وصدق الله
"كلما أوقدوا ناراللحرب أطفأها الله ويسعون فى الأرض فسادا
والله لايحب المفسدين "المائدة 64
لاحظوا-بارك الله فيكم -قول الله "كلما"التى تفيد التكرار,وقوله
"يسعون"الفعل المضارع الذى يفيد الاستمرار .
فمتى يستفيق العالم ؟
متى يستفيق ؟ااااااااااااااااااااااااااااا
(شكسبير)فى القرن الخامس عشر.
(جورج واشنطن)فى أواخر القرن التاسع عشر .
(هتلر)فى القرن العشرين.
شخصيات بينها بون شاسع ...
فمحمد صلى الله عليه وسلم خاتم النبيين .
وشكسبير أعظم شعراء الإنجليز .
وجورج واشنطن رئيس مؤسس للولايات المتحدة الأمريكية.
وهتلر زعيم ألمانيا النازى الذى قاد بلاده إلى حربين عالميتين.
وهذه الشخصيات على اختلافها الشاسع جمع بينهاشىء عجيب.
إنه التعامل مع (اليهود)
فمحمد صلى الله عليه وسلم عاهدهم وجعلهم من أهل الصحيفة
(صحيفة المدينة التى تنص على أن أهل المدينة جميعا يد على من سواهم )ولكنهم غدروا فحاولوااغتياله,وانضمواإلى أعدائه فى
المعركة ,فكان من حقه -بمقتضى المعاهدة-أن يطرد بعضهم من
المدينة وأن يقتل من غدرأثناء القتال .
أما شكسبير فرجل شاعر لايعنى إلابرصد الأحداث الاجتماعية
وتسجيلها فى إبداعات أدبية,فماذا رأى شكسبير من اليهود فى
المجتمع الإنجليزى حتى جعله يكتب مسرحيته (تاجر البندقية)التى
يصورفيها(شيلوك)اليهودى فى صورة التاجر الجشع الذى يريد
حقه (رطلا من لحم خصمه)؟هل تنبهتم ؟(رطلا من لحم خصمه).
أما جورج واشنطن فقد خذر قومه من اليهود ووصفهم بالحيوانات
الضارية ,وهذه بعض كلماته بالحرف (إن اليهود أضر بنا من جيوش العدو,إنهم أخطر مئة مرة,أخطر على حرياتناوعلى القضية التى نعمل جميعا لكسبها,ومن المؤسف حقا أن سكان الولايات المتحدة لم يطاردوا اليهودكمايطاردون الحيوانات الضارية,إنهم أخطر عدو على سعادة أمريكا)ص125,126من
كتاب (حكم )لجورج واشنطن طبعة1894
أما هتلر فيقال أنه وضع ستة ملايين يهودى فى أفران الغاز,فما
الذى يجعل زعيم دولة يفعل هذا الفعل الرهيب فى قوم إلا إذاكانوا
قد ارتكبواشيئا لايغتفر؟مع الأخذ فى الاعتبارماقيل عن المبالغة فى أعداد الضحايا,وهذه ليست قضيتنا الآن ,ولكن أصل الفعل
يوحى بأصل الجريمة .
ولئن اتهم المتعصبون (محمدا)صلى الله عليه وسلم على أساس
دينى .فما قولهم فى شكسبير,وجورج واشنطن,وهتلر,وهم غربيون مسيحيون ؟
إنها إذن ليست محض المصادفة,وإنما هو حكم التاريخ على هذه
العصبة التى تحترف الإجرام العام فى العالم,وأصابع الإتهام تشيرإليهم فى كل المصائب ,ووراء الفتن والحروب,وصدق الله
"كلما أوقدوا ناراللحرب أطفأها الله ويسعون فى الأرض فسادا
والله لايحب المفسدين "المائدة 64
لاحظوا-بارك الله فيكم -قول الله "كلما"التى تفيد التكرار,وقوله
"يسعون"الفعل المضارع الذى يفيد الاستمرار .
فمتى يستفيق العالم ؟
متى يستفيق ؟ااااااااااااااااااااااااااااا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق