-المكان:
القرية:برج نور الحمص.
المركز:أجا.
المحافظة:الدقهلية.
البلد:مصر.
-الحدث:
افتتاح معهد للمرحلة الإعدادية والثانوية,تابع للأزهر.
-وقائع الحدث:
كان المعهد يسمى(معهدالإمام أبو حنيفة).
ثم دعا متعهد بناء المعاهد شيخ الأزهر لافتتاح المعهد وأقام له
وليمة فاخرة,حضرها وزير الأوقاف والمحافظ .
فى نهاية الحفل صدر الفرمان العالى عن جناب شيخ الأزهربأمر
مذهل ,لايخطر على بال ...
(محو اسم الإمام أبى حنيفة,ليحل محله اسم -الحاج عبد المجيد صالح ).اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
هل تعلمون من هذا الذى اكتسح الإمام أبى حنيفة ؟
إنه متعهد بناء المعاهد كما يذيع عن نفسه.
وهو رجل شبه أمى ,كان يعمل منظفا للحدائق ,وهو مبتدع يقود فرقة للرقص فى المساجد,ويدعو إلى ذلك .
ولايزال الجمهور فى القرية مذهولا .
ولن نسأل :لماذاهذه الجرأة يا شيخ الأزهر ؟
لأن الله سائله يوم لا تنفع الولائم ,ولا تشفع العمائم,ولا تفيد الشتائم
(لأنه شتم من حاول الاعتراض ).
فهل أعددت الجواب أيها( الإمام الأكبر)؟
هيهات ...هيهات ..
أسأل الله لى ولك الهداية والسلامة .
وأدعو لأهل قريتى أن يفيقوا من الذهول .
...مصطفى فهمى أبو المجد
القرية:برج نور الحمص.
المركز:أجا.
المحافظة:الدقهلية.
البلد:مصر.
-الحدث:
افتتاح معهد للمرحلة الإعدادية والثانوية,تابع للأزهر.
-وقائع الحدث:
كان المعهد يسمى(معهدالإمام أبو حنيفة).
ثم دعا متعهد بناء المعاهد شيخ الأزهر لافتتاح المعهد وأقام له
وليمة فاخرة,حضرها وزير الأوقاف والمحافظ .
فى نهاية الحفل صدر الفرمان العالى عن جناب شيخ الأزهربأمر
مذهل ,لايخطر على بال ...
(محو اسم الإمام أبى حنيفة,ليحل محله اسم -الحاج عبد المجيد صالح ).اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
هل تعلمون من هذا الذى اكتسح الإمام أبى حنيفة ؟
إنه متعهد بناء المعاهد كما يذيع عن نفسه.
وهو رجل شبه أمى ,كان يعمل منظفا للحدائق ,وهو مبتدع يقود فرقة للرقص فى المساجد,ويدعو إلى ذلك .
ولايزال الجمهور فى القرية مذهولا .
ولن نسأل :لماذاهذه الجرأة يا شيخ الأزهر ؟
لأن الله سائله يوم لا تنفع الولائم ,ولا تشفع العمائم,ولا تفيد الشتائم
(لأنه شتم من حاول الاعتراض ).
فهل أعددت الجواب أيها( الإمام الأكبر)؟
هيهات ...هيهات ..
أسأل الله لى ولك الهداية والسلامة .
وأدعو لأهل قريتى أن يفيقوا من الذهول .
...مصطفى فهمى أبو المجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق