(الأحد الدامى )يقول بكلمات من دماء:
من أطلق الرصاص على المتظاهرين ؟
لابد أن يكون صاحب مصلحة كبرى فى ذلك.
ومن صاحب المصلحة ؟
عدو داخلى وهم أزلام النظام المباد وأدواتهم .
وعدو خارجى وهم الصهاينة ومن يساندونهم .
هذان أمران لايختلف عليهما اثنان
فهل هناك صلة بين العدوين اللدودين ؟
أعتقد أن ذلك أمر منطقى مع التأكيد على أنه لايمكن ليد خارجية أن تمتد إلى الداخل إلا إذا وجدت لها نظيرا من الداخل .
وهذه المعطيات الثابتة تفرض سرعة الإجراءات التالية:
أولا:إقالة رئيس الوزراء المرتعش (عصام شرف) ليفسح الطريق لرجل حازم يمسك (كرباج)القانون فى وجه الخارجين على القانون أيا كانوا .
ثانيا:إصدارمرسوم رئاسى بعزل قياديى الحزب الوطنى المنحل
لمدة خمس سنوات على الأقل من ممارسة الحقوق السياسية .
ثالثا:تكوين لجنة (إدارة أزمة )تعمل على توقى الأزمات وإطلاع الشعب أولا بأول -دون تباطؤ-على الحقائق.
رابعا:الإعلان الواضح عن تسليم السلطة إلى حكومة مدنية منتخبة فى مدة محددة لايجوز تجاهلها مهما كانت الظروف .
خامسا:الإعلان الحازم عن تحريم المطالبات الفئوية فى المرحلة الانتقالية مع حق أصحاب المطالب فى التقدم إلى جهاز(ديوان المظالم )الذى يجب إنشاؤه فورا لهذا الاختصاص.
من أطلق الرصاص على المتظاهرين ؟
لابد أن يكون صاحب مصلحة كبرى فى ذلك.
ومن صاحب المصلحة ؟
عدو داخلى وهم أزلام النظام المباد وأدواتهم .
وعدو خارجى وهم الصهاينة ومن يساندونهم .
هذان أمران لايختلف عليهما اثنان
فهل هناك صلة بين العدوين اللدودين ؟
أعتقد أن ذلك أمر منطقى مع التأكيد على أنه لايمكن ليد خارجية أن تمتد إلى الداخل إلا إذا وجدت لها نظيرا من الداخل .
وهذه المعطيات الثابتة تفرض سرعة الإجراءات التالية:
أولا:إقالة رئيس الوزراء المرتعش (عصام شرف) ليفسح الطريق لرجل حازم يمسك (كرباج)القانون فى وجه الخارجين على القانون أيا كانوا .
ثانيا:إصدارمرسوم رئاسى بعزل قياديى الحزب الوطنى المنحل
لمدة خمس سنوات على الأقل من ممارسة الحقوق السياسية .
ثالثا:تكوين لجنة (إدارة أزمة )تعمل على توقى الأزمات وإطلاع الشعب أولا بأول -دون تباطؤ-على الحقائق.
رابعا:الإعلان الواضح عن تسليم السلطة إلى حكومة مدنية منتخبة فى مدة محددة لايجوز تجاهلها مهما كانت الظروف .
خامسا:الإعلان الحازم عن تحريم المطالبات الفئوية فى المرحلة الانتقالية مع حق أصحاب المطالب فى التقدم إلى جهاز(ديوان المظالم )الذى يجب إنشاؤه فورا لهذا الاختصاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق