كان الله فى عون هذا الجيل ...وأعانه على تحمل الأهوال الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ...
ترى ماذا يفعل هذا الجيل المسكين وقد حرم الإمكانات فى التعليم والصحة والثقافة ؟
هل معنى ذلك أنه ليس أمام هذا الجيل إلا أن (ينكت )فى نفسه ؟
وهل حبيبنا فى الصورة أعلاه نموذج لهذا الجيل ؟
صعب جدا عليك يافلذة كبدى...أن تبدأ مبكرا...ماذا تفعل ياعيونى بعد عشر أو عشرين سنة ؟
يارب هون عليهم
ترى ماذا يفعل هذا الجيل المسكين وقد حرم الإمكانات فى التعليم والصحة والثقافة ؟
هل معنى ذلك أنه ليس أمام هذا الجيل إلا أن (ينكت )فى نفسه ؟
وهل حبيبنا فى الصورة أعلاه نموذج لهذا الجيل ؟
صعب جدا عليك يافلذة كبدى...أن تبدأ مبكرا...ماذا تفعل ياعيونى بعد عشر أو عشرين سنة ؟
يارب هون عليهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق