(الانتخابات الجزائرية قدمت مومياء إلى المجتمع الجزائرى الشاب )
هذا ماكتبه كاتب جزائرى عن نجاح الرئيس بوتفليقة لولاية رابعة ...
والحق أن هذا أمر محير يحتاج إلى تأمل .
0..:هل عقمت الجزائر فلم تعد تستطيع إنجاب رجال صالحين لحكم البلاد ؟اااا
0أم أن فخامة الرئيس بوتفليقة فلتة من فلتات الزمان وأنه بانى الجزائر الحديثة ؟ علما بأن الاقتصاد الجزائرى كسيح رغم إمكاناته الهائلة وفائض الأموال لديه ؟
0أم أن فى الأمر سرا يستعصى فمهمه ؟
0أم أن المؤسسة العسكرية وجدت ضالتها المنشودة فى رجل منهوك القوى لايملك إلا أن ينفذ ما يطلب منه ؟
أيا ما كانت الحقيقة ....فما حدث يضع علامات استفهام على ذكاء المؤسسة العسكرية ...
فقد كان من مصلحتها ومصلحة الجزائر أن تتغير القيادة ولو شكلا وفى الحزب الحاكم بدائل عن الرجل المريض ....
ولكنه المرض العربى المزمن الذى يدفع بالعسكر إلى عشق السياسة والغرام بالكرسى ..ومعلوم أن هذا الاتجاه يكرس الفساد لأنه فى غياب الديمقراطية يغيب حساب المسئولين فيفعل كل مايريد على حساب الشعب المسكين المغيب ..
ولكن التجربة الجزائرية مع الديمقراطية تجربة دامية ...فقد رفضت المؤسسة العسكرية نتائج الانتخابات النزيهة التى أتت بالجبهة الإسلامية وخاضت بحورا من الدم فى سبيل الاستحواذ على السلطة
وهاهى نفس المؤسسة تستمر فى الاستئثار بالسلكة بطريق ملتوية ...
ولكن الشعب الجزائرى يرى ويسمع ويكابد وقد يصبر ويتصابر ولكن إلى متى ؟
اللهم اختر للجزائر الشقيقة ..واهد بنيها إلى سواء الصراط
- See more at: http://elaphblogs.com/post/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1%20-104006.html#sthash.M6GaklNh.dpuf
(الانتخابات الجزائرية قدمت مومياء إلى المجتمع الجزائرى الشاب )هذا ماكتبه كاتب جزائرى عن نجاح الرئيس بوتفليقة لولاية رابعة ...
والحق أن هذا أمر محير يحتاج إلى تأمل .
0..:هل عقمت الجزائر فلم تعد تستطيع إنجاب رجال صالحين لحكم البلاد ؟اااا
0أم أن فخامة الرئيس بوتفليقة فلتة من فلتات الزمان وأنه بانى الجزائر الحديثة ؟ علما بأن الاقتصاد الجزائرى كسيح رغم إمكاناته الهائلة وفائض الأموال لديه ؟
0أم أن فى الأمر سرا يستعصى فمهمه ؟
0أم أن المؤسسة العسكرية وجدت ضالتها المنشودة فى رجل منهوك القوى لايملك إلا أن ينفذ ما يطلب منه ؟
أيا ما كانت الحقيقة ....فما حدث يضع علامات استفهام على ذكاء المؤسسة العسكرية ...
فقد كان من مصلحتها ومصلحة الجزائر أن تتغير القيادة ولو شكلا وفى الحزب الحاكم بدائل عن الرجل المريض ....
ولكنه المرض العربى المزمن الذى يدفع بالعسكر إلى عشق السياسة والغرام بالكرسى ..ومعلوم أن هذا الاتجاه يكرس الفساد لأنه فى غياب الديمقراطية يغيب حساب المسئولين فيفعل كل مايريد على حساب الشعب المسكين المغيب ..
ولكن التجربة الجزائرية مع الديمقراطية تجربة دامية ...فقد رفضت المؤسسة العسكرية نتائج الانتخابات النزيهة التى أتت بالجبهة الإسلامية وخاضت بحورا من الدم فى سبيل الاستحواذ على السلطة
وهاهى نفس المؤسسة تستمر فى الاستئثار بالسلكة بطريق ملتوية ...
ولكن الشعب الجزائرى يرى ويسمع ويكابد وقد يصبر ويتصابر ولكن إلى متى ؟
اللهم اختر للجزائر الشقيقة ..واهد بنيها إلى سواء الصراط
- See more at: http://elaphblogs.com/post/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1%20-104006.html#sthash.M6GaklNh.dpuf
هذا ماكتبه كاتب جزائرى عن نجاح الرئيس بوتفليقة لولاية رابعة ...
والحق أن هذا أمر محير يحتاج إلى تأمل .
0..:هل عقمت الجزائر فلم تعد تستطيع إنجاب رجال صالحين لحكم البلاد ؟اااا
0أم أن فخامة الرئيس بوتفليقة فلتة من فلتات الزمان وأنه بانى الجزائر الحديثة ؟ علما بأن الاقتصاد الجزائرى كسيح رغم إمكاناته الهائلة وفائض الأموال لديه ؟
0أم أن فى الأمر سرا يستعصى فمهمه ؟
0أم أن المؤسسة العسكرية وجدت ضالتها المنشودة فى رجل منهوك القوى لايملك إلا أن ينفذ ما يطلب منه ؟
أيا ما كانت الحقيقة ....فما حدث يضع علامات استفهام على ذكاء المؤسسة العسكرية ...
فقد كان من مصلحتها ومصلحة الجزائر أن تتغير القيادة ولو شكلا وفى الحزب الحاكم بدائل عن الرجل المريض ....
ولكنه المرض العربى المزمن الذى يدفع بالعسكر إلى عشق السياسة والغرام بالكرسى ..ومعلوم أن هذا الاتجاه يكرس الفساد لأنه فى غياب الديمقراطية يغيب حساب المسئولين فيفعل كل مايريد على حساب الشعب المسكين المغيب ..
ولكن التجربة الجزائرية مع الديمقراطية تجربة دامية ...فقد رفضت المؤسسة العسكرية نتائج الانتخابات النزيهة التى أتت بالجبهة الإسلامية وخاضت بحورا من الدم فى سبيل الاستحواذ على السلطة
وهاهى نفس المؤسسة تستمر فى الاستئثار بالسلكة بطريق ملتوية ...
ولكن الشعب الجزائرى يرى ويسمع ويكابد وقد يصبر ويتصابر ولكن إلى متى ؟
اللهم اختر للجزائر الشقيقة ..واهد بنيها إلى سواء الصراط
- See more at: http://elaphblogs.com/post/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1%20-104006.html#sthash.M6GaklNh.dpuf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق