لم أجد فى نفسى نشاطا للكتابة فقلت أتجول إذن عبر مدونات الشباب ,ووجدتنى أمام مدونة (أيكة بانة ).
وجدت هذاالاسم الرقيق مشاركا فى مدونتى (أبو المجد )وتجولت
ووجدت روحى تستحم وتستجم .
ولن أجامل وأقول إننى قرأت ما لم أقرأواستمعت إلى ما لم يسمع
ولكنى -بكل صدق-وجدت روحى تستحم وتستجم .
وجتنى حفيا كل الحفاوة بهذه الروح الطهور التى تحمل هموم الأمة على كاهلها الغض ,وفى غمرة سعادتى أخذت أوازن بين
وبين ,بين نبت طرى غض كصاحبة (أيكة بانة)وبين نبت شاخ
وشاب وأوشك على الذهاب كصاحب مدونة (أبو المجد).
وجدت شيخا فانيا مثلى يحاول أن يقول شيئا قبل أن لايستطيع وقد
ترك خلفه أكثر من خمسة وستين عاما محملة بمعصية الله تعالى
فقد قضيت شطرا كبيرا من حياتى لاهم لى إلا قرض الشعرشعر
الغواية والغرام بالروايات الضالة المضلة ,ولما أكرمنى الله
بالاستقامة منذ عام 76م حاولت أن ألملم شتات نفسى المبعثرة
وأربطها برباط الإيمان ,فكتبت ماقدره الله لى فى مجلة (التوحيد
و(الهدى النبوى)وبعض المجلات الأ خرى .
وهاأنا أحاول أن أقول شيئا من خلال موقعى كداعية على المنابر
أو ككاتب على مدونتى وبعض المواقع الأخرى .
ولكن كل ذلك محاولة النفس الأخير ...
وبالرغم من ذلك أقول لنفسى :هل نجحت يا مصطفى فهمى ؟
أشك كثيرا ..أشك كثيرا ..
فقد يكون ماأفعله ملوثا بشى من الرياء ..من يدرى ؟
حتى هذه الكلمات التى أكتبها الآن ..لم لا تكون ثوبا زائفا أحاول
أن أظهر فيه بمظهر الأتقياء الأوابين ؟من يدرى ؟
الذى أدريه شىء واحد أننى خاطىء غارق فى الخطأ حتى أذنىّ
يتلمس طوق النجاة فى عفو الله وغفرانه .
وهنا أعود إلى الموازنة بين شمسى الذاهبة والشموس الآتية المشرقة مثل صاحبة (أيكة بانة )وأمثالهامن شباب الأمة وشاباتها
من هنا تكون البداية ومن هنا يأتى النصرإن شاء الله تعالى .
لأن هذه الأرواح القلقة لن تطمئن إلا برفعة الإسلام .
ولأن هذه النفوس الثائرة لن تهدأ حتى تنشر ثورتها فى محيطها
وعندما تقوى هذه الأرواح الزكية وتكثر السواعد الفتية سيأتى
الفجر الصادق رافعا لواء الإسلام الهادروالهادى .
وساعتها يمكن أن تسعد روحى بأنها يوما ما قالت كلمة حق فىحق هذه الأجيال الصاعدة الصامدة التى تحمل هموم الأمة .ولاأجدبدا من أن أقول لهم :إن الأمواج عالية ولكن سفينة الله أعلى ,وإن كتائب الشيطان قوية ولكن كتائب الإيمان أقوى.
ضعوانصب أعينكم أجدادكم الأولين رضى الله عنهم كانواأقل عددا وأقل عدة ولكن الله نصرهم وفتح عليهم وفتح بهم,فاثبتوا
وكونوا عند حسن ظن الله بكم وكونوامن إخوان رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى كان يود أن يراهم .
ولعل الرحمان الرحيم يتجاوز عن عجزى وتقصيرى فهو المرتجى وإليه المشتكى ولا حول ولا قوة إلا بالله .
..مصطفى فهمى أبو المجد
وجدت هذاالاسم الرقيق مشاركا فى مدونتى (أبو المجد )وتجولت
ووجدت روحى تستحم وتستجم .
ولن أجامل وأقول إننى قرأت ما لم أقرأواستمعت إلى ما لم يسمع
ولكنى -بكل صدق-وجدت روحى تستحم وتستجم .
وجتنى حفيا كل الحفاوة بهذه الروح الطهور التى تحمل هموم الأمة على كاهلها الغض ,وفى غمرة سعادتى أخذت أوازن بين
وبين ,بين نبت طرى غض كصاحبة (أيكة بانة)وبين نبت شاخ
وشاب وأوشك على الذهاب كصاحب مدونة (أبو المجد).
وجدت شيخا فانيا مثلى يحاول أن يقول شيئا قبل أن لايستطيع وقد
ترك خلفه أكثر من خمسة وستين عاما محملة بمعصية الله تعالى
فقد قضيت شطرا كبيرا من حياتى لاهم لى إلا قرض الشعرشعر
الغواية والغرام بالروايات الضالة المضلة ,ولما أكرمنى الله
بالاستقامة منذ عام 76م حاولت أن ألملم شتات نفسى المبعثرة
وأربطها برباط الإيمان ,فكتبت ماقدره الله لى فى مجلة (التوحيد
و(الهدى النبوى)وبعض المجلات الأ خرى .
وهاأنا أحاول أن أقول شيئا من خلال موقعى كداعية على المنابر
أو ككاتب على مدونتى وبعض المواقع الأخرى .
ولكن كل ذلك محاولة النفس الأخير ...
وبالرغم من ذلك أقول لنفسى :هل نجحت يا مصطفى فهمى ؟
أشك كثيرا ..أشك كثيرا ..
فقد يكون ماأفعله ملوثا بشى من الرياء ..من يدرى ؟
حتى هذه الكلمات التى أكتبها الآن ..لم لا تكون ثوبا زائفا أحاول
أن أظهر فيه بمظهر الأتقياء الأوابين ؟من يدرى ؟
الذى أدريه شىء واحد أننى خاطىء غارق فى الخطأ حتى أذنىّ
يتلمس طوق النجاة فى عفو الله وغفرانه .
وهنا أعود إلى الموازنة بين شمسى الذاهبة والشموس الآتية المشرقة مثل صاحبة (أيكة بانة )وأمثالهامن شباب الأمة وشاباتها
من هنا تكون البداية ومن هنا يأتى النصرإن شاء الله تعالى .
لأن هذه الأرواح القلقة لن تطمئن إلا برفعة الإسلام .
ولأن هذه النفوس الثائرة لن تهدأ حتى تنشر ثورتها فى محيطها
وعندما تقوى هذه الأرواح الزكية وتكثر السواعد الفتية سيأتى
الفجر الصادق رافعا لواء الإسلام الهادروالهادى .
وساعتها يمكن أن تسعد روحى بأنها يوما ما قالت كلمة حق فىحق هذه الأجيال الصاعدة الصامدة التى تحمل هموم الأمة .ولاأجدبدا من أن أقول لهم :إن الأمواج عالية ولكن سفينة الله أعلى ,وإن كتائب الشيطان قوية ولكن كتائب الإيمان أقوى.
ضعوانصب أعينكم أجدادكم الأولين رضى الله عنهم كانواأقل عددا وأقل عدة ولكن الله نصرهم وفتح عليهم وفتح بهم,فاثبتوا
وكونوا عند حسن ظن الله بكم وكونوامن إخوان رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى كان يود أن يراهم .
ولعل الرحمان الرحيم يتجاوز عن عجزى وتقصيرى فهو المرتجى وإليه المشتكى ولا حول ولا قوة إلا بالله .
..مصطفى فهمى أبو المجد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق