كثر الحديث من جماعة(الأخوان المسلمون) على مستويات مختلفة أنهم لايسعون إلى الأغلبية ولا إلى الرئاسة.
والحق أن هذا كلام غير مفهوم ولامعنى له .ماذا يريد القوم إذن ؟ البقاء فى الهامش؟ إذن فليعتزلوا الحياة السياسية وليكونوا جماعة دينية فقط ,إن هذه الدعوى المتكررة تشعرك بأنهم يدفعون عن أنفسهم سبة أو تهمة.فلماذا كل هذا ؟لماذا لايكون القوم صرحاء ؟ وأى غضاضة أن يسعوا إلى الأغلبية ؟وأى خطأ فى أن يسعوا إلى الرئاسة؟ أليسوا نسيجا من الشعب المصرى لهم ما للكل وعليهم ماعليهم ؟ هل يخشون اتهامهم بالقفز على السلطة ؟كيف يحدث هذا فى ظل دستور واضح حاسم يحدد الصلاحيات ويوضح الحقوق والواجبات .ويقنن مساءلة الحاكم ومحاكمته وعزله ؟
ومسألة رفض تكوين الأحزاب على أساس دينى فكرة غير منصفة
ولم لا؟فليقم الحزب على أساس دينى أو طائفى أو إرهابى لايهم ولا يخيف مادام الشعب هو الحكم فى النهاية ولنفرض -جدلا-أن الشعب اختار بمحض حريته دكتاتورا أو مجرم حرب .هل يرفض اختيار الشعب ؟أو ليس هذا ماحدث بالضبط فى -إسرائيل؟-الم يختر اليهود زعماء يجاهرون بالإرهاب وتاريخهم الدموى معروف؟ بل تعالوا إلى أمريكا زعيمة العالم الحر.أليس أحد الحزبين الكبيرين هو (الحزب الديمقراطى المسيحى)؟ما معنى كلمة المسيحى هنا؟ ولماذا يقسم الرئيس الأمريكى اليمين الدستورية على (الإنجيل)؟
وإذا كان البعض يتخوف من إعلان حزب مسيحى مقابل حزب إسلامى فإن هذه الخشية لامحل لها .ياجماعة ليقم من شاء ماشاء من الأحزاب تحت أى مسمى ما دام الصندوق الشفاف هو الحكم .
دعونا نتبع سياسة (النوافذ المفتوحة )حيث النوروالوضوح فإن البقاء للأصلح ولا يصح إلا الصحيح.
والحق أن هذا كلام غير مفهوم ولامعنى له .ماذا يريد القوم إذن ؟ البقاء فى الهامش؟ إذن فليعتزلوا الحياة السياسية وليكونوا جماعة دينية فقط ,إن هذه الدعوى المتكررة تشعرك بأنهم يدفعون عن أنفسهم سبة أو تهمة.فلماذا كل هذا ؟لماذا لايكون القوم صرحاء ؟ وأى غضاضة أن يسعوا إلى الأغلبية ؟وأى خطأ فى أن يسعوا إلى الرئاسة؟ أليسوا نسيجا من الشعب المصرى لهم ما للكل وعليهم ماعليهم ؟ هل يخشون اتهامهم بالقفز على السلطة ؟كيف يحدث هذا فى ظل دستور واضح حاسم يحدد الصلاحيات ويوضح الحقوق والواجبات .ويقنن مساءلة الحاكم ومحاكمته وعزله ؟
ومسألة رفض تكوين الأحزاب على أساس دينى فكرة غير منصفة
ولم لا؟فليقم الحزب على أساس دينى أو طائفى أو إرهابى لايهم ولا يخيف مادام الشعب هو الحكم فى النهاية ولنفرض -جدلا-أن الشعب اختار بمحض حريته دكتاتورا أو مجرم حرب .هل يرفض اختيار الشعب ؟أو ليس هذا ماحدث بالضبط فى -إسرائيل؟-الم يختر اليهود زعماء يجاهرون بالإرهاب وتاريخهم الدموى معروف؟ بل تعالوا إلى أمريكا زعيمة العالم الحر.أليس أحد الحزبين الكبيرين هو (الحزب الديمقراطى المسيحى)؟ما معنى كلمة المسيحى هنا؟ ولماذا يقسم الرئيس الأمريكى اليمين الدستورية على (الإنجيل)؟
وإذا كان البعض يتخوف من إعلان حزب مسيحى مقابل حزب إسلامى فإن هذه الخشية لامحل لها .ياجماعة ليقم من شاء ماشاء من الأحزاب تحت أى مسمى ما دام الصندوق الشفاف هو الحكم .
دعونا نتبع سياسة (النوافذ المفتوحة )حيث النوروالوضوح فإن البقاء للأصلح ولا يصح إلا الصحيح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق