وجهت وجهى للذى رفع السماء بلا عمد
وأفاض من نعمائه متع الحياة بلا عدد
أنى أقدر قدره ولو اعتكفت الىالأبد
فأنا الفقير لفضله وهو المهيمن والصمد
وجلاله فى ذاته لا فى عبادة من عبد
أجر الركوع لراكع قرب السجود لمن سجد
سبحان ربى لم يكن أبدا له كفوا أحد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق